جلسة التصميم الإنساني مع سهام جلسة مهمة وضرورة مو رفاهية, لإنو مافي شي أهم من إنك تعرف مفاتيحك وتتعرف على نفسك من الداخل حقيقتا أنا شخص بتحمس بسرعو وبياخد قرارات سريعة وبعدها بندم وبمل, فهمت بالجلسة ليش أنا هيك وشو لازم اعمل واهم الشي تصالحت كمان مع شخصيتي بالشغل, وصرت رحيمة مع نفسي أكتر

جلسة الهيومن ديزاين بالنسبة لي كانت مثل الحلم بدون مبالغة و لم يبقى شخص أحبه و أريد له الخير لم أخبره عنها وتمنيت حقا لو أن كل شخص في هذا العالم يعرف عن نفسه من خلالها تأثيرها علي كان ساحر جدا أصبحت أحب كل لحظة في حياتي .. كل لحظة تبدو ممتعة الآن لأنني عرفت كيف أتصرف و كيف أفهم نفسي عرفت معنى الرضا لنفسي و معنى أن تكون ذاتي محبطة و لماذا .. صرت أعمل مع نفسي أخيرا و أفهمها الكلمات تخونني حقا لكن لا يمكنني إلا أن أقول أن المشاعر التي خالجتني بعد الجلسة أنني ولأول مرة أعرف نفسي حقا .. حقا حقا .. وكأنني بعد بحث كثير و كورسات كثيرة دخلتها لنفس السبب أخيرا وجدت ضالتي لم تترجمها سوى الدموع امتناني لك بحجم السماء لما قدمته

مرحبا عزيزتي سِهام احب اشكرك على جلسة التصميم الانساني، حقيقة كانت في الصميم وريحت بالي من ظنون كنت اظنها عن نفسي. كنت اظن اني فارغة ومشتته وان ما افعله من هوايات كثير ومهارات كثير هو نوع من الجنون. حتى عرفت انه في تصميمي هذه الطاقه الكبيرة والسعة التي تحتمل الكثير والكثير من المهارات. ارتحت واشعر بثقة كبيره، وكذلك ارتحت لما عرفت الظلال في تصميمي وحبي للاختباء والتخفي وانه شيء ممكن العمل عليه وان اظهر نوري للعالم وان ارتاح مع ان اكون مسموعة ومرئية. كنت اتسائل هل انا شخص مناسب لمساعدة الناس وظهر هذا الشيء في تصميمي واعطاني راحة وثقة لتكملة ما افعله للناس. وعرفت سبب عملي الاشياء ببطئ، عرفت اني لست باردة ولكن السبب هو ان السرعه تسبب لي زخم وتوتر كبير. بصراحة هي جلسة نصحت فيها كل من اعرفه، لان من عرف نفسه عرف ربه. جميل ان يتعرف الانسان على نفسه ويستثمر فيها. شكرا لك يا روح ارسلها اللّٰه للناس رحمة ونور.

جلسة التصميم الإنساني مع سهام جلسة مهمة وضرورة مو رفاهية لإنو مافي شي أهم من إنك تعرف مفاتيحك وتتعرف على نفسك من الداخل حقيقتا أنا شخص بتحمس بسرعة وبياخد قرارات سريعة وبعدها بندم وبمل فهمت بالجلسة ليش أنا هيك وشو لازم أعمل واهم الشي تصالحت كمان مع شخصيتي بالشغل وصرت رحيمة مع نفسي أكتر شكرا سهام شكرا اللّٰه يجزيكي كل الخير

وانا في خضم التحول الداخلي الرهيب و المرعب في نفس الوقت ،بعينين لا تريد ان ترى شيئا ولا ان تسمع شيئا إلا ما يقوله لها قلبها تسير في الطريق رغم الخوف لا تلتفت يمينا ولا شمالا ، في جلسة تصميمي الإنساني مع سهام الحبيبة فُتحت عيناي وكل ما كان يتحرك ويقاوم هدأ فجأة بعد ان سمعتها تقول " هذه انت " من تقوم بكذا و بكذا و كذا و كأنه شيء طبيعي و مقبول و انا قلت " نعم هذه انا " ولأول مرة احس أنني لا أريد ان أغير شيء ، أكملت الطريق لكن هذه المرة و عينياي مفتوحتان لأنني خرجت من الجلسة اكثر ثقة ويقين بأن هذا هو طريقي.