
الحضور مع مثلث الدراما (الضحية-الجلّادْ-المنقذ) -1-
أذكر الأيام التي كنت أتدراس فيها هذا المثلث وعوالمه النفسية والذهنية كيف كنت أبتسم وأنا أتذكر أشخاصا ويظهر لي مثلثهم
أنا سهام ومن هنا تبدأ رحلتك معي نحو الصفاء الذهني والوعي العميق لتأخذ قراراتك القادمة بثقة وحضور.
الجلسة خلاتني أفهم حالي اكتر مش بس كمعرفة، كمان كخطوات حقيقية أقدر أعيشها وأجسّدها على أرض الواقع.
شكراً إلك، مش بس لأنك مرشدة واعية…
لأنك كنتي مرآة شفت فيها نفسي من جديد.
كل الامتنان والسلام إلك
تعلّـم وتغيّــر
هل سبق لك وتخيلت أنك فرد من مجتمع داعم واع، يتشارك نفس القيم، يسلك نفس الطريق للوعي والاتصال بعمق ومن مساحة متسعة خالية من الأحكام بين أفراده؟
هذا ما نعيشه في مجتمعنا “خواص حضور” ، ندعم ونلهم بعضنا البعض في رحلة التطور والتكامل بحضور،مجتمعنا حاضنة آمنة محفزة لكل فرد منه ليشعر أنه ليس لوحده في الطريق.
لماذا؟
ما هو المجتمع؟
كيف يعمل؟
دولة درّبنا فيها
اجمالي الساعات التدريبيّة
4 جلسات - 1100 USD
أستمع إليك بعمق وأوجهك بأسئلة دقيقة تكشف النقاط العمياء في وعيك. ستخرج من الجلسة برؤية أوضح، وأدوات عملية تساعدك على استعادة حضورك الذهني واتخاذ قرارات أكثر وعيًا.
60 دقيقة - 330 USD
أستمع إليك بعمق وأوجهك بأسئلة دقيقة تكشف النقاط العمياء في وعيك. ستخرج من الجلسة برؤية أوضح، وأدوات عملية تساعدك على استعادة حضورك الذهني واتخاذ قرارات أكثر وعيًا.
أذكر الأيام التي كنت أتدراس فيها هذا المثلث وعوالمه النفسية والذهنية كيف كنت أبتسم وأنا أتذكر أشخاصا ويظهر لي مثلثهم
غالبا ما يعلق السالكون طريق الصحوة والوعي في “دوامة الدرويش” ، خصوصا بعد ما تتفتح عندهم آفاق الرؤية ويدركون اللعب
قال كافكا “إذا كان هناك ما هو أشد خطورة من الافراط في المخدرات فمن دون شك هو الإفراط في
الحضور هو حال من التناغم بين البدن والمشاعر والأفكار في زمن واحد، يعني ما تشعر به هو ما تفكر به
الحضور مع اختلافاتنا : احترام مسافات اختلاف الأفكار مع يقين أن الجوهر واحد.. أغنية أبدية تذيبنا عشقا إلهيا في حكمته
في عالم يمتلئ بالضوضاء، حيث تتداخل الأفكار وتتسارع الأيام، يصبح الوصول إلى الوضوح الذهني تحديًا حقيقيًا. نشعر أحيانًا أننا عالقون
انضم معنا الآن